الاثنيـن 12 صفـر 1432 هـ 17 يناير 2011 العدد 11738







لمسات

آن فاليري هاش لـ «الشرق الأوسط»: المرأة العربية تطلب أزياء راقية.. ولا تقبل بالصرعات
آن فاليري هاش، من الأسماء التي تثير الكثير من الفضول والإعجاب في باريس حاليا، فهذه المصممة الشابة نجحت في وقت قصير أن تفكك الموضة وتعطينا أزياء أنيقة وعملية في الوقت ذاته، وهو الأمر الذي يعتبر بإجماع الكل معادلة صعبة لا يحققها إلا الكبار. ما يحسب لها أيضا أنها نجحت في غضون بضع سنوات فقط أن تشق لنفسها
وداعا لجفاف البشرة
هاجس كل النساء أن يتمتعن ببشرة صافية ونقية تشع حيوية وإشراقا. فالماكياج الناجح يتطلب وجود قاعدة قوية يرتكز عليها، وهذه القاعدة هي البشرة الصافية، فكلما كانت صحية وسليمة انعكس ذلك إيجابا عليك وأظهر سحرك وجاذبيتك. ولكن ماذا لو كانت بشرتك جافة، باهتة، وتفتقد للنضارة؟. ما يجب معرفته أن البشرة الجافة تكون
البوت العالي.. من جوليا روبرتس إلى شوارع الموضة
الماكينة الترويجية تنجح دائما في اللعب على اللاوعي، فبعد أن اقتنعت المرأة تماما أنه كلما ارتفع الكعب كلما زادت أنوثتها، ها هي تقتنع بأن الحذاء العالي الساق ويغطي الركبة جوازها لدخول نادي الأناقة المتميزة من أوسع الأبواب. البوت العالي الساق، ظهر في القرن السابع عشر على سيقان الرجال الذين كانوا يستعملونه
البني البندقي يحافظ على مكانته هذا الموسم
لطالما قيل إن الشعر هو تاج المرأة ونصف جمالها، وكلما اعتنت به زاد تألقا وجاذبية، لذا وانطلاقا من هذه المقولة، لا يمكنك أن تهملي نفسك دون مواكبة كل التطورات التي تحمل معها صيحات جديدة تختلف عما سبقها، سواء في الألوان أو القصات أو التسريحات، لذا استقبلي عامك الجديد بإطلالة أنثوية مميزة وأعيدي إلى شعرك
من أخبار الموضة
* ليتون ميستر.. وجه «ميسوني» * ما إن سمعنا أن بطلة السلسلة التلفزيونية الشهيرة «غوسيب غيرل» بلايك لايفلي حصلت على عقد من دار «شانيل» لتكون وجه حملتها الجديدة لحقيبة «مادموزيل»، حتى ظهرت زميلتها في السلسلة، ليتون ميستر، في حملة مماثلة لدار «ميسوني» الإيطالية المعروفة بفساتينها الصوفية وألوانها ونقوشاتها
رحلة حرمان غريبة لاكتساب الصحة والرشاقة
في هذا الوقت من كل عام، نضع لأنفسنا أهدافا نريد تحقيقها في العام الجديد، وعلى رأسها إنقاص الوزن، سواء باتباع حمية غذائية صحية أو بالانخراط بناد رياضي. لكن في أغلب الأحيان يبقى هذا الهدف معلقا أو متأرجحا بين التطبيق والتجاهل، إلى أن يحل عام جديد فيطفو مرة أخرى إلى السطح. المشكلة التي يواجهها الأغلبية
شقة تستوحي ملامحها من «مرحلة ما بعد الحرب»
تصف «أنغي ليك» نفسها بفخر بأنها «شخصية من مرحلة ما قبل الحرب». وهذا يعني أنها تنتمي إلى شريحة من سكان نيويورك المتيمين بأرفف الكتب المدمجة والنقوش المسبوكة على كل الأسطح المتاحة. وأثناء تلخيصها للأمر، قالت ليك: «عشت دائما في مكان مزود بمدفأة. وأنا أعني بهذا مدفأة حقيقية». ليك، التي قضت نصف قرن تقريبا
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة